رسائل كثيرة تأتينا لتعبر عن شكر أصحابها لأن مقالات الموقع كانت سبباً في هدايتهم ولله الحمد، وتلبية لرغبة أحبتنا في الله نعرض بعض القصص من أجل العبرة والموعظة وإدراك أهمية هذا العلم في الدعوة إلى الله تعالى....
سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ... إنه نداء إلهي رائع تعهد الله به أن ييسر المعجزات في الكون وفي النفس لكل من يشك في هذا القرآن حتى يقتنع بأن هذا القرآن هو الحق من عند الله تعالى. ومن هنا ندرك أهمية الإعجاز العلمي في الدعوة إلى الله تعالى. وهذا ما نراه من خلال الواقع حيث تأتينا رسائل كثيرة من أناس كان الإعجاز العلمي سبباً مباشراً في هدايتهم أو تثبيتهم على الإيمان. ولذلك فقد أحببتُ أن أضع القليل من هذه القصص وبخاصة التي جعلتني أتأثر وأقف خاشعاً وشاكراً فضل الله تعالى. وأدعو أن يتقبل الله مني ومن كل من يساهم في نشر هذه المعجزات. وإليكم بعض القصص:
من الإلحاد إلى الإيمان الحقيقي...
لقد كنت شاباً مسلماً بل متعصباً لديني ولكنني انقلبتُ إلى الإلحاد "والعياذ بالله" بسبب تأثري بالأفكار الإلحادية! وأصبحت أسهر كل يوم مع أصدقائي ونستهزئ بالإسلام والمسلمين ونعتبر أنفسنا على حق وأنه لا يوجد خالق للكون، وأن الدين مجرد ضحك على عقول البسطاء. وأن التمسك بالإسلام هو سبب تخلف المسلمين... وهذه هي أفكار الملحدين التي تأثرنا بها كثيراً وكنا نفرح عندما يستهزئ أحد بالنبي وبالمسلمين ونعتبره نصراً للملحدين...
وبقي الحال سنوات حتى شاء الله أن أتعرف على موقع الإعجاز العلمي وبدأتُ أقلّب صفحاته مستهزئاً بمحتوياته... فطالما اعتبرت أن علماء الإعجاز يضحكون على عقول المسلمين ويتاجرون باسم الدين، ولذلك بدأتُ أبحث في الموقع على ما يعزز قناعاتي "الإلحادية" ووقعت عيني على الإعجاز العددي وكانت "الصدمة" عندما قرأتُ مقالة بعنوان: عيسى وآدم... إعجاز أم مصادفة، ومقالة أخرى بعنوان: روائع سورة الكهف، وثالثة بعنوان: روائع سورة يس... وبدأ الصراع بين الحق والباطل...
السؤال الذي واجهني بشدة دون أن أجد له جواباً: كيف يمكن أن نجد جملة في كتاب يقول بأن مثل عيسى عند الله كمثل آدم، ثم نجد أن مرات ذكر (عيسى) تماثل تماماً مرات ذكر (آدم) في هذا الكتاب؟ حيث ذكر اسم (عيسى) 25 مرة في القرآن وذكر اسم (آدم) 25 مرة أيضاً؟ وهل جاء هذا التماثل بالمصادفة؟
ثم كيف يمكن أن نجد في نفس الكتاب قصة لأصحاب الكهف تحدد لنا مدة لبثهم في الكهف بالعدد 309 ثم نجد عدد كلمات القصة بالضبط 309 كلمة؟ ما هذه المصادفة العجيبة؟ ثم نقرأ بداية سورة يس (يس والقرآن الحكيم) لنجد في حروف هذه الجملة عدد سور القرآن 114 وعدد مرات ذكر كلمة (القرآن) في القرآن، ونجد العدد الذي يمثل ترتيب سورة يس في القرآن، والنص يتحدث عن القرآن!!! إنها أرقام لا يمكن أن تأتي بالصدفة... لأنني قرأتُ الكثير من الكتب وتخصصتُ في علم الرياضيات، ولم أجد صدفة كهذه طيلة حياتي، ولذلك أيقنت أن القرآن لا يمكن أن يكون من عند البشر!
وكان الشيطان يأتي ليقول لي إن هذه المعجزات مجرد مصادفات عددية، والإسلام دين "شرير" والنبي كان "إرهابياً" ... ولكن كنتُ أنظر إلى دقة الأرقام وتأكدتُ منها مرات ومرات، وأدركتُ أن هذه الأعداد فوق طاقة البشر، وأن الصدفة لا يمكن أن تنظم كتاباً بهذا الإحكام المذهل.. ودمعت عيني وبدأت أشعر بعظمة الله تعالى وأحسست بلذة لم أشعر بها طيلة حياتي وكأني ولدتُ من جديد!
والكلمة التي تتردد لا شعورياً على لساني: (الحمد لله)، وشعرتُ بنعمة الإيمان وكأنني كنتُ ضائعاً تائهاً حائراً، فوجدتُ الطريق الصحيح، وسألتُ الله أن يثبتني على الحق حتى ألقاه وهو راضٍ عني. وشكرتُ الأستاذ الفاضل على جهده الكبير في هذا الموقع الذي أعتبره من أهم المواقع التي تثبّت الإنسان على الإيمان، وتبعده عن موجة الإلحاد التي تعصف بالمجتمع والفرد والأمة. وأن الفضل لله أولاً وأخيراً أنه سخر لي هذه المعجزات العلمية ولولاها لم أكن أعرف أي مصير سألاقي، ولا أقول إلا: الحمد لله.
صورة كانت سبباً في هدايتها إلى الحق...
لقد بدأت قصتي قبل عدة سنوات عندما كنتُ أناقش صديقاتي من غير المسلمين ولم يكن لدي معلومات تكفي لأثبت لهنّ أن الإسلام دين الخير، وأن ما يدعونه أن الإسلام يقود إلى الشر والتخلف، وأن الإلحاد يقود إلى العلم والتقدم... لم أكن أعرف بم أجيبهم! ... وأصبحتُ حائرة لا أدري ماذا أفعل. فكان الشيطان يوسوس لي دائماً ويقول: لو كان الله موجوداً لماذا خذل المسلمين وجعلهم أكثر الأمم تخلفاً ... ولو كان هناك خالق للكون لما سمح بالظلم والدمار والشر الذي نراه أمامنا... ولذلك فإن الطبيعة وُجدت هكذا وستبقى كذلك... وبقي حالي هكذا عدة سنوات، كنتُ أعيش في جحيم من الشك والاضطراب.
ولكن تعرفتُ على الموقع بالصدفة، ولا أعتبرها صدفة، بل رسالة من رب العالمين ليبعد عني الشكوك ويصرف كيد الشيطان، ووقعت عيني على الصور المعروضة تحت عنوان: صورة وآية.. وخشعتُ عندما رأيت صورة لجثة فرعون الذي مات غرقاً ثم نجاه الله ببدنه، وتعجبتُ كيف عرف محمد هذه المعلومات التاريخية السرّية التي لم يكن أحد يعلمها على زمانه. فجثة فرعون لم تخضع للتحليل الدقيق إلا في القرن العشرين على يد عالم فرنسي أثبت أن صاحب الجثة غرق وتحطمت أضلاعه بسبب ضغط الماء، ثم نجى بطريقة محيّرة وتم تحنيطه وبقي جسده حتى يومنا هذا.
من أين جاء محمد بهذه المعلومة التي لا يعلمها أحد؟ ليس هناك إلا تفسير واحد وهو أن الله هو الذي أخبره لتكون هذه الآية معجزة لنا في هذا العصر، كما قال تعالى: (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92]. ثم حمدتُ الله كثيراً وأصبحتُ أداوم على قراءة مقالة أو مقالتين كل يوم لأبقى على ثبات وأتجنب أي شك، لأن الإعجاز العلمي أفضل طريقة للتثبيت على الحق، فالحمد لله الذي هيأ لنا هذه المعجزات.
شكوك لا يمكن علاجها إلا بالإعجاز العلمي!
لم أكن أعلم ما هو الشك بوجود الله لأنني نشأتُ في بيئة إسلامية وورثت الإيمان من دون فهم أو تعمق، ولكن وبسبب بعض صديقاتي من غير المسلمين أصبحتُ أشك بوجود الخالق. وكانت الحجة التي يقدمونها لي أن تطور الغرب كان بسبب الإلحاد ونبذ الدين، وأن كل الأديان إنما ابتدعها البشر ليخوّفوا الضعفاء بها! فلا وجود لجهنم أو الجنة أو يوم القيامة، وكل هذه أساطير يعتقد بها البسطاء...
واستمر الحال على هذا الشك حتى وصلتُ إلى درجة كنتُ أشعر بوجود الشيطان ووساوسه التي كانت ترهقني وتعذبني كثيراً. ففي داخلي نداء عميق يقول لي إن الله موجود، ولكن عندما أخرج للواقع وأرى التخلف الكبير للمسلمين والتفوق الكبير لأعدائهم، أعود وأقول لماذا يرضى الله عن هذا إذا كان موجوداً... وهكذا تأتيني الأفكار الشيطانية ... وبدأتُ أبحث عن الحقيقة، والذي لفت انتباهي ما يسمى الإعجاز العلمي، لم أكن أعرف ما هو ولكن عندما أرسلت لي إحدى الصديقات هذا الموقع شدني كثيراً لدرجة أنني لم أنم وسهرت حتى الصباح أقلب صفحاته والموضوعات التي تناولها.
فكنت كلما قرأتُ حقيقة علمية وقرأتُ آية من القرآن تتحدث عن هذه الحقيقة العلمية أُصاب بالذهول والحيرة! من أين جاء هذا العلم، وكيف استطاع إنسان قبل مئات السنين أن يعرف أشياء لم يتمكن العلماء من معرفتها إلا في العصر الحديث؟ ولو كان كلام الملحدين صحيحاً أن محمداً كان يريد الشهرة والمال فلماذا تحدث عن هذه الحقائق العلمية؟ ألم يخشَ أن تكون هذه المعلومات خاطئة فتنكشف الحقيقة بعد وفاته!
وبدأتُ أشعر بحلاوة الإيمان مع كل معلومة جديدة أقرأها، وأندم على اللحظات التي ضيعتها في الشكوك، وشعرتُ أن الله يحبني ولذلك اختار لي هذا الموقع ليكون سبباً في هدايتي إلى طريق الله تعالى. ثم بدأتُ أشكر الله على هذه النعمة "نعمة الإعجاز العلمي" الذي هو بحق أفضل وسيلة للتثبيت على الإيمان في مثل عصرنا هذا.
وأخيراً
طبعاً هذه القصص ليست للدعاية أو الشهرة لأننا لا نطمح لهذا الهدف أبداً، ولكن لتعريف الإخوة والأخوات بأهمية هذا العلم وأهمية المساهمة في نشره. فعسى أن نكون من الذين قال النبي صلى الله عليه وسلم عنهم: لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حُمُر النَّعَم، وهي من أثمن الأشياء في ذلك الزمن، وهكذا يا أحبتي أنصحكم أن تساهموا في نشر هذه المعجزات فلا تدري قد تكون أنتَ سبباً في هداية إنسان وإنقاذه من نار جهنم، فيكون لك ثواب عمله إلى يوم القيامة...
ملاحظة: نرجو المساهمة في نشر هذه المقالات الرائعة والتي كان لها أشد الأثر في هداية الكثيرين:
عيسى وآدم: إعجاز أم مصادفة؟!
الإعجاز يشمل كل شيء في كتاب الله تعالى، حتى في أسماء الأنبياء عليهم السلام، لنتأمل هذه المقالة اللطيفة....
روائع سورة الكهف
طالما شكك الملحدون بقصة أصحاب الكهف، فهل تأتي لغة الرقم لتثبت أن كلمات هذه القصة هي وحي من عند الله، ولا يمكن لبشر أن يأتي بمثلها؟ لنقرأ
حقائق جديدة تثبت صدق كلام الله وكذب كلام الملحدين
في هذا البحث نسوق بعض الحجج الواهية التي يقدمها الملحدون والمشككون حول معجزات القرآن العلمية، وكيف نجد أن الحقائق العلمية اليقينية تأتي لتكذبهم دائماً، ونتحدث عن حديث الرضاعة، وحديث الذباب، وآية الدخان،
النسيج الكوني: رؤية علمية قرآنية
بسبب أهمية هذا البحث فقد قمنا باختصاره والإضافة عليه ونشره من جديد، مع إمكانية تحميل بحث موسع عن النسيج الكوني من أجل نشره مجاناً بين أصدقائكم
سر بناء الأهرامات (2)
نعيش مع حقائق جديدة تؤكد أن الأهرامات وغيرها من التماثيل قبل آلاف السنين قد بنيت من الطين، وهذا ما أشار إليه القرآن، لنقرأ هذا البحث العلمي
الإلحاد والانتحار وقوة تعاليم الإسلام
يتضمن هذا البحث مجموعة من أهم الدراسات العالمية عن الإلحاد واليأس والانتحار، وأن الملحدين هم أتعس الناس على الإطلاق، لنقرأ ونحمد الله تعالى على نعمة الإسلام
اكتشاف مذهل: العلماء يكتشفون الأمواج العميقة
هذا عنوان بحث جديد بقلم علماء غير مسلمين يعترفون بأنها المرة الأولى التي يشاهدون فيها الأمواج العميقة في المحيط الهادئ، وهذا ما تحدث عنه القرآن، لنقرأ
حرب النمل
يؤكد العلماء وبعد مراقبة طويلة للنمل، أن هذا العالم مليء بالأسرار ومن أهمها الخبرة القتالية لدى النمل، والإنذار المبكر، والاتصالات الذكية، لنقرأ ونسبح الخالق العظيم
القدرة الفائقة للنمل في تنظيم حركة المرور
نعيش مع اكتشاف جديد يؤكد صحة اكتشافات سابقة في عالم النمل وأسراره، حيث وجد العلماء قدرة فائقة للنمل في تنظيم حركة المرور
نظام المرور عند النمل
اكتشافات جديدة تأتي دائماً لتصدق ما جاء في القرآن قبل أربعة عشر قرناً، لنتأمل هذه اللطائف في عالم النمل وكيف تحدث عنها القرآن...
دراسة تؤكد أن معظم الاختراعات هي تقليد للطبيعة:
التصميم الإلهي الرائع يشهد على قدرة الخالق
لنتأمل هذه الصور الطبيعية والدراسات العلمية التي تشهد على أن الله خالق كل شيء، سبحانه وتعالى
أسرار عالم النمل
يوجد اليوم أكثر من عشرة آلاف نوع من النمل في العالم. وجميع هذه الأنواع تعيش في مجتمعات منظمة تتعاون وتبني وتدافع وتتكلم وتحس... ولها دماغ وأعصاب .... فسبحان الله!
بحث رائع: المطارق الكونية آية من آيات الله
في هذا البحث تتجلى أمامنا عظمة النجم الثاقب الذي أقسم الله به، وسمَّاه (الطارق) وجاء العلماء في القرن 21 ليطلقوا نفس الاسم على هذه النجوم، لنتأمل
عندما يلتقي النهر العذب بالبحر المالح
سوف نعيش مع آية عظيمة من آيات الله تبارك وتعالى تتجلى هذه الآية في عالم البحار والأنهار. يقول تبارك وتعالى: (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَحْجُوراً) [الفرقان: 53]...
الجوار الكنس: رؤية جديدة
لنتأمل هذه الآية الكونية التي حدثنا الله تعالى عنها، بل وأقسم بها أن القرآن حق، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم على حق، ونتأمل الهدف من ذكر هذه الحقيقة في كتاب الله تعالى
بحث رائع: الدخان الكوني...
حقائق جديدة يكشفها لنا العلماء حول الدخان الكوني تأتي لتشهد على صدق هذا القرآن، وأن الكلمة التي اختارها القرآن للتعبير عن بداية خلق الكون دقيقة علمياً، بينما نجد العلماء يتخبطون في ذلك
طريقة إبداعية لحفظ القرآن (1)
فيما يلي خطوات عملية في برنامج متكامل لحفظ القرآن الكريم من دون معلم، ومن خلال عدة دروس سوف نعيش مع طريقة ممتعة وسهلة تساعدنا على الحفظ والتدبر وإعادة برمجة حياتنا على ضوء كتاب الله تعالى.....
صور رائعة من الإعجاز "1"
نقدم لإخوتنا القراء صوراً إعجازية مبهرة تشهد على عظمة منزل القرآن تبارك وتعالى، وهو أسلوب جديد في عرض الإعجاز بشكل شديد التبسيط......
عرض رائع: إعجاز الرقم سبعة: 1
أقدم لإخوتي القراء هذه السلسلة من أبحاث الإعجاز العددي حول الرقم سبعة وعلاقته بالقرآن الكريم على شكل عرض بور بوينت....
حقيقة الأهرامات: معجزة قرآنية جديدة
آخر اكتشاف علمي جاء فيه: باحثون فرنسيون وأمريكيون يؤكدون أن الأحجار الضخمة التي استخدمها الفراعنة لبناء الأهرامات هي مجرد "طين" تم تسخينه بدرجة حرارة عالية، هذا ما تحدث عنه القرآن بدقة تامة، لنقرأ...
قوة العلاج بالقرآن: بين العلم والإيمان
ما هي حقيقة العلاج بالقرآن؟ وهل هنالك آيات محددة للشفاء؟ وهل تلاوة القرآن تشفي الإنسان حتى من الأمراض المستعصية والخطيرة؟ هذا هو موضوع البحث، لنقرأ...
عندما يتكلم النمل لا نملك إلا أن نقول سبحان الله
في هذه المقالة نستمع لصوت النمل كما سجله أحد الباحثين بعد مراقبة طويلة، تبين بنتيجتها أن النمل يتكلم كلاماً حقيقياً أي يصدر ترددات صوتية في المجال المسموع، إلا أن هذه الترددات تحتاج لأجهزة دقيقة من أجل التقاطها وتسجيلها.....
فلينظر الإنسان مم خُلق: عرض بوربوينت رائع
في هذا البحث حقائق مذهلة تتجلى في مراحل خلق الإنسان كما رآها العلماء في القرن الحادي والعشرين، وكيف جاء وصفها في كتاب الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً، لنقرأ ونحمِّل البحث.....
عالج نفسك بالتمر
إن الصيام المثالي يتطلب غذاءً مثالياً، وتؤكد التجربة والمشاهدة أن أفضل غذاء للصائم ليكمّل منافع الصيام ويحصل على أعلى النتائج العلاجية هو التمر...
أسرار استجابة الدعاء
سؤال طالما تفكرت فيه: لماذا لا يُستجاب دعاؤنا مع أن الله تعالى قد تعهّد باستجابة الدعاء، وبدأتُ رحلة من التدبر في آيات القرآن الكريم، وكانت هذه المقالة...
الخيط الأبيض والخيط الأسود
فيما يلي صورة رائعة بالأقمار الاصطناعية يظهر فيها الليل والنهار، ونلاحظ وجود خيط دقيق يفصل بينهما، تماماً كما ذكر القرآن قبل 1400 سنة، فسبحان الله!